الاثنين، مارس 05، 2007

"Pursuit Of Happyness"

يقول :
"جئت إلى الدنيا وأنا لا أعرف أبي، وقابلته للمرة الأولى بعد28 سنة من مولدي، وأخذت عهدا على نفسي، أن أبنائي سيعرفون أباهم" ..







رغم مشكلتي القديمة – الحالية – مع فكرة الأب عموما.. بغض النظر عن أبي أو عن الآباء الذين رأيتهم في حياتي..

رغم مشكلتي مع المشاعر الأبوية والمؤسسات الأبوية ورؤساء التحرير الأبويين وأصدقائي الذين يتمتعون بنفس الصفة..

رغم مشكلتي الأهم.. مع كل بني آدم يناديني بـ"يا براء يا ابني"..

رغم ذلك.. أعترف..

أنها المرة الأولى التي تمنيت فيها أن أكون ابنا لأحدهم..

هناك 6 تعليقات:

أبوســـيف يقول...

كده فعلا يبقى فى مشكله حقيقيه مع مع احساس البنوه ... ما تيأسش إن شاء الله حتتحل

الكواكبي يقول...

انا مش فاهم البوست بس عموماً الواد الصغير اللي في الصور شعره بيفكرني بشعري وانا صغير . . ووانا كبير بيني وبينك
اكتب في حاجة سهلة الله يكرمك . . ايه رأيك في موضوع العولمة في ظل غياب المضمون :)

مُصْعَب إِبْرَاهِيم يقول...

هذه الجزء من حياتك ماذا تسميه؟

محمود سعيد يقول...

فيلم المبدع ويل سميث
اللى لسه عاوز اتفرج عليه

يمكن الواحد فينا مش هياحس بالأبوة إلا لما يبقى أب

ممكن بقى نكره اننا آباء زى ما بتكره البنوة

أو نحب الموضوع ده فنتمنى أن يشعر الآبناء ببنوتهم

Mukhtar Al Azizi يقول...

يعني انت لما شفت الفيلم حسيت بكده؟ متهيئلي الاحساس ده هيزيد جدا لما تتجوز باذن الله.

الاحساس ده جالي فجأة من حوالي أربع سنين.
باقولك صحيح، هو انت تقصد تكتب
happYness
بالطريقة دي ، وبافتراض فما الداعي لتحريفها عن
happiness
استفسار بس.

وربنا يرزقك بالذرية الصالحة من الزوجة الصالحة وساعتها هتبطل تقول وأنا مالي، أًصلا ساعتها انت هتغير البلوج كله:)))

غير معرف يقول...

I watched this movie two weeks ago..after the movieI heard one girl say to her friend: if anybody thinks his life is hard, he should watch this movie and that will change...I saw an interview with real man(christofer gardner..I think this is his name)months before I watched the movie..this story gives you hope, a lot of it..I mean he never gave up even in the darkest moments of his life he insisted on being something...the question is can this story happen in egypt?..can some guy make it from the scratch all the way up to the top?..have poor people stopped dreaming?..how do egyptians see tommorow?

el masry affendi