الأربعاء، ديسمبر 26، 2007

ما "براء" الخبر!

مش عارف أرفع الفيديو الواضح، اتفرجوا عليه هنا

الثلاثاء، ديسمبر 25، 2007

عبادة يشاهد "أو تي في"

هل أخبرتكم من قبل عن "عبادة".. ؟؟

طبعاً لم أفعل، ما لا تعلمونه أن "عبادة" هو بحق أحد كلمات السر في حياتي..

أحدثكم عنه قريباً، لكن الآن استمتعوا بمشاهدة هذا الفيديو القصير الذي أبدعه أخويا عبادة، وتظهر فيه أختي الصغرى "توتة"..

إليكم به..


السبت، ديسمبر 22، 2007

أواخر الشتا.. وأوائل إليسا..



يقول مصعب، أنها "تدوينة صوتية"، وأنا أوافقه الرأي تماماً، فليس هناك وصف أفضل لما فعلته إليسا.

عن نفسي، كنت أعرف أنني "واخد على خاطري" منها، فلم أسمع صوتها منذ المرة الأخيرة في 2005.

لذلك، فمن الأفضل اعتبار جديدها، محاولة للمصالحة، وقد نجحت في ذلك بالتأكيد.

بـ"أواخر الشتا" تعود إليسا، كلمات عبقرية، ولحن متناسب تماماً، وأداء يعيد إلى الذاكرة "عايدة الأيوبي" بكل ما لها من إرث جميل في قلوب وآذان "السميعة".

تفعل إليسا في "أواخر الشتا" ما اعتادت على فعله من قبل في أغانيها السابقة، وبالتحديد في "أحلى دنيا".. تصدم المستمع بتذللها الواضح إلى حبيبها، تجعله أسير حيرته، من يا ترى هذا الرجل، الذي يجبر فتاة مثل إليسا، بكل ما بها وما فيها، على قول مثل هذه الكلمات؟.

كلمات مثل "لو تعرفوه، عطرك دفاني، لو بصيت قدامك، وأحلى دنيا"..

فيما يبقى الفخر والتحدي والخصام والتدلل، من نصيب فتاة أخرى، هي شيرين مثلاً، وهي التي لا تملك مؤهلات لذلك.

سؤال آخر على هامش "شتا" إليسا، وسأطرحه بالعامية لما فيها من مساحات أوسع للتعبير عن المعنى "إلا هي الست إليسا يا رجالة، مش هي نفسها مطربة العري والكليبات البورنو؟؟، واللي أكيد اسمها في قائمة العري والإباحية، ومعاها الأخت نانسي عجرم اللي تحولت فجأة إلى مطربة ذات شأن.. أنا طبعاً لا أخفي إعجابي بنانسي أو إليسا، بل أجهر به، لكن فقط يبقى السؤال، كيف تحولت كل واحدة منهن بين يوم وليلة من مجرد جسد عاري، إلى صوت – حلو – مسموع وقادر على البقاء في الذاكرة.. كيف أصبح الفن الجميل في نظري هو فن يتسع ليشمل فرقة الورشة وسامي يوسف ووجيه عزيز وسعاد ماسي والشيخ زين وإسكندريلا وإليسا ونانسي وبعضاً مما تغنت به سيدة الكليب العربي هيفاء؟؟".. لا أبحث عن إجابة حقيقة للسؤال السابق، لكني فقط رأيت أنه من الواجب تسجيله هنا.

بدون فلسفة، أترككم مع كلمات الأغنية، ونفتح صفحة للكلام (والكلام فقط) عن إليسا وما فعلته منذ أيام بألبومها الجديد "أيامي بيك"..

...........

"أواخر الشتا"..

كنا ف أواخر الشتا قبل اللي فات..

زي اليومين دول عشنا مع بعض حكايات..

أنا كنت لما أحب أتونس معاه..

أنا كنت باخد بعضي وأروحله من سكات..

والناس في عز البرد يجروا يستخبوا

وانا كنت بجري وأخبي نفسي قوام في قلبه..

ولحد لما الليل يليل ببقى جنبه..

وأفضل في عز البرد وياه بالساعات..

على سهوة ليه الدنيا بعد ما عشمتنا..

وعيشتنا شوية رجعت موتتنا..

والدنيا من يوميها ياقلبي عودتنا..

لما بتدي حاجات قوام تاخد حاجات..

***

وسط الشوارع ناس كتيرة مروحين..

والناس ياقلبي هما هما وهو فين؟..

وانا ماشية بتلفت وبسأل كل يوم..

بيعمل ايه دلوقتي وبيحلم بمين؟..

***

والناس في عز البرد يجروا يستخبوا

وانا كنت بجري وأخبي نفسي قوام في قلبه..

ولحد لما الليل يليل ببقى جنبه..

وأفضل في عز البرد وياه بالساعات..

على سهوة ليه الدنيا بعد ما عشمتنا..

وعيشتنا شوية رجعت موتتنا..

والدنيا من يوميها ياقلبي عودتنا..

لما بتدي حاجات قوام تاخد حاجات..

الخميس، ديسمبر 13، 2007

رجل الماسنجر يتحول إلى اللون الأزرق

لدي على بريدي في الهوت ميل 3773 رسالة تنتظر مني أن اقرأها يوماً ما.

في كل مرة أدخل فيها على ماسينجري، تقفز هذه المعلومة إلى أسفل يمين الشاشة، الرقم يزيد كل يوم، وأنا متخذ قراري سلفاً، هذا البريد لا تصله رسائل مهمة، ومن يريدني سيجدني على الياهو أو الجي ميل.

لكني أحياناً، يصيبني الفضول لمعرفة من هم هؤلاء الـ3773 شخص الذين أرسلوا لي رسائل تستحق القراءة.

أدخل، فأكتشف أنه "لا جديد"، لازالت "نشرة الإخوان المسلمين" هي المسيطرة، مع نشرات أخرى من مراكز ثقافية أو مواقع مثل "قنطرة" وغيره.. كما أن هناك رسالة أو رسالتين مهمين بالفعل من أصدقاء قدامى أو حتى من أشخاص لا أعرفهم.. ثم هناك رسائل من النوع الذي ستقرأونه الآن..

هذه الرسالة وصلتني بالأمس كما يقول التاريخ، وقد قرأتها منذ 5 سنوات ربما، مع بداية علاقتي مع الإنترنت.

رأيت أنه ربما يكون مناسباً أن أنقلها هنا، كنوع من التوثيق، لحياتنا الإليكترونية الغريبة.

فيما يلي نص الرسالة، كما هي، وبأخطائها الإملائية والنحوية المقصودة..

..........

في الأول من شهر نوفمبر سنضطر إلى دفع أموال مقابل البقاء كأعضاء ومشاركين في
الماسنجر .. هذه ليست مزحة وإن لم تصدقوا اذهبوا إلى موقع الماسنجر (
www.msn.com) وتأكدوا .. وإذا أردتم التغلب على هذا الشيء .. عليكم بإرسال هذه
الرسالة إلى 18من المضافين إليك وأكثر .. فسوف تلاحظ أن رجل الماسنجر سيتحول إلى اللون الأزرق ..انشر من فضلك للمنفعة.

بسبب الاندفاع المفاجئ للناس بالاشتراك بخدمات 'الهوتميل'، نعتقد أن اغلب العناوين البريدية بلا مصادر. لذا، خلال شهر واحد فقط، سيتم حذف أي عنوان بريد الكتروني (إيميل) لم يستلم هذه الرسالة التحذيرية.

رجاء أرسل هذا البريد الإلكتروني لكي نتأكد من أنك ما زلت تستعمل هذا الحساب. نسعى من خلال ذلك للكشف عن المستخدمين الحقيقيين 'للهوتميل'. لذا إن كنت لا تزال تستخدم حسابك في الهوتميل قم بإرسال هذه الرسالة الى كل مستخدم للهوتميل تعرفه وإلا فسيتم إلغاء حسابك من خدمات الهوتميل.

السّيد جون هينيرد

إدارة 'هوتميل'

تحذيز!

أنظمة خدماتنا تأخذ بالازدحام! لذا عليك إرسال هذه الرسالة إلى عشرين (20) مستخدم على الأقل. بالرغم من أن هذا العدد يبدو كبيراً إلا أننا بحاجة لمعرفة المستخدمين الحقيقيين لخدمات 'الهوتميل'. في حال امتناعك عن إرسال هذه الرسالة التحذيرية لأكثر من عشرة (10) أشخاص سيتم إلغاء حسابك في 'الهوتميل'. ومعذرة على الإزعاج. الرجاء القيام بذلك وإلا فسيتم إلغاء اشتراكات أغلب أصدقاءك، كما لا يحق لك إرسال الرسالة للشخص الذي قام بإرسالها لك.

مدير خدمات 'هوتميل'
هارون لوبيز

الأربعاء، ديسمبر 12، 2007

اللعنة..


لأنها بلد "سايبة"، لا فيها قانون ولا نظام ولا أي شيء يمكن احترامه..

لأنها "فوضى"، حدث وشاهدت هذا "الفيلم" في قاعة سينما مصرية، وبين مواطنين مصريين، مسبوقاً بدعاية سياسية لا مثيل لها..

الشيء الجدير بالذكر، أنني شاهدت هذا في 2007، وقبل أيام من بداية 2008..

الله يرحمك يا شاهين، جعلوك مخرجاً بعد وفاتك.. ابنك خالد ورثك حتى وأنت حي ترزق..


يلعن أبو السياسة.. اللي تعمل أفلام بالشكل ده..