الخميس، مايو 04، 2006

فتاة الشتاء الدافئ


من حوالي سنة ونص.. مسكت الورقة والقلم (أقصد الشاشة والكيبورد) لأخط أول رواية لي.. وآخر واحدة حتى الآن..

الحكاية كلها أني قرأت مجموعة روايات جديدة، فوجدت داخلي حماس بالغ لأن أكتب رواية بنفسي..

هذه الرواية لم تكتمل.. لكن أرى أن نشرها الآن ربما يكون نافعا.. هي لكم .. اقرؤها وأحكموا عليها.. وأنتظر آرائكم .. لعلني أجد فيها النهاية المناسبة للرواية..

طبعا فاضل إني أقول إن الأحداث كلها وهمية، من وحي خيالي المريض، والشخصيات ينطبق عليها الوصف ذاته.. لكنها على كل حال فيها جزء من نفسي لأني كتبتها بها (نفسي)

إليكم بها

هناك 8 تعليقات:

غير معرف يقول...

Go ahead in your trials.

I didn't read it yet as I can't read much from the screen so I'm gonna print it first and then give us feedback.

غير معرف يقول...

ايه ياعم براء دا انا تهت, بس رائعه علي فكره بعد
كدا تكلم دعاء وتقولها واهو بكره نقول كانت زكري
وعشنها يومين مش بعيد كل هداياكم كروت تليفون كمان,
علي العموم"انه0عاري"

عبدالله مفتاح يقول...

اسلوبك جميل والله يا براء
والله فتحت نفسي انا كمان لكتابة روايه
على العموم انا حاسس انها ناقصه المبدا
لان القصه خاليه من راي الكاتب
يعني مثلا بنهاية قراءتي للروايه مش عارف انت مع ولا ضد العلاقات غيرالشرعيه بين الشباب بالفتيات
وبصراحه دي هي اللي انا كنت عايز اعرفها
خالص تحياتي وامنياتي

غير معرف يقول...

الله يخرب بيتك يا براء!!
الله يخرب بيتك ويبعت لعشرينات اللي يعمل عليها هاك لو نشروا لك القصة دي!!

إيه ده يا جدع؟!..موصلتش لسه لنصها وحاسس بأعصابي بتولع وشامم شياط والحكاية عكت عالآخر!!

عملتلي البت قضية فلسفية وعمال تقولي حب ثانوي فاكره، طلعه مالزبالة ارميه في الزبالة!!
إيه يابني ده؟!..انت عملت في دماغي مقلب وجبت الفران والصراصير يلعبوا فيها!!

براء..ارحمنا يابراء انا باحب عشرينات والناس بتوعها متخلينيش أغير رأيي!!

غير معرف يقول...

وصلت لثلاث أرباعها وبدأت أتأقلم على غلاستك..استنى اما أخلصها..

غير معرف يقول...

عارف؟..ممكن برضو!!

Amanie F. Habashi يقول...

لذيذة، فيها شوية تطويل، بس شاكلك قاصدها (تقنية تزهيق القاريء ) جديدة برضه.

غير معرف يقول...

جميلة جدا و أسلوبها مميز جدا جدا جدا ، أنا بحب النوع ده من الروايات اللي بتحس إنك فاهم إحساس الأشخاص و إنه بيلمسك و متوقعتش لما قريتها إن كاتبها صغير في السن كدة فبالتوفيق