الثلاثاء، أكتوبر 02، 2007

أحمد في انتظار إجابة السجان


أحمد لن ينظر تلك النظرة من جديد..
على الأقل هذه الأيام..
أحمد سيمتنع عن الفرح..
أحمد مهموم بشيء ما..
أحمد ينتظر أبيه..
أحمد صديقي.
وأنا أحب نظرته الشقية الفرحة..
هل يفرج السجان عن "عم محمد"..
لأجل نظرة أحمد؟؟
أحمد في انتظار إجابة السجان.
.........................
* ملحوظة :
صديقي أحمد.. عذراً على عدم إتصالي بك.. لكني كما تعلم.. لا أنت حتى لا تعلم.. فأنا يا صديقي.. أخشى سماع صوتك حزيناً على الهاتف.

هناك تعليقان (2):

مُصْعَب إِبْرَاهِيم يقول...

ألا لعنة الله على سجان
يقتل فرحا في هذا الإنسان

اميرة هشام يقول...

يارب يخرج بالسلامة بأقصي سرعة

واحمد يرجع يضحك تاني ضحكته دي