السبت، سبتمبر 08، 2007

المدرسة الذكية الوحيدة في مصر



من شهرين أو أكتر، وهناك شاب لطيف يقف على ناصية شارعنا "زغلول" بآخر الهرم، ويعرض علي بابتسامة ساذجة أن أتناول منه ورقة إعلانية صغيرة..

ولأني أعرف أن هذه الإعلانات عادة ما تكون لمدرسة أو نت كافية أو مقلة لب، فإني لم أجد أي قدر من الحماس لتناول الورقة خاصة وأني أعلم ان تصرفي الوحيد بعد تناول الورقة سيكون إلقاؤها بعيداً في مشاركة فعالة مني بحملة "حافظوا على نظافة مدينتكم"..

على كل حال، فإن الشاب بطريقة ما استطاع أن يقنع زوجتي باستلامها، وحيث أنها لم تهتم بقراءتها، فقد رأيت أن أقتل بعض الملل، واقرأها.. وقد كان..

وبطريقة ما أخرى، فقد وجدت هذه الورقة طريقها إلى جيبي.. ومن جيبي إلى الإسكانر، ومنه إلى المدونة.. وبدون أي تعليق أو تعقيب على محتواها الجبار..

هناك 5 تعليقات:

الحلم العربي يقول...

ههههههههههههه
دايما يا براء تاخد بالك من حاجات غريبة
الناس دي ما يتقالهاش غير بيت الشعر اللى بيقول
لكل داء دواء يستطاب به ....إلا الحماقة أعيت من يداويها
تحياتي

L M A R يقول...

مساء الخير


ولاتعليق



العَبدِالرَحَمن

مُصْعَب إِبْرَاهِيم يقول...

شعار المدرسة دي
استزخم ذكائك
على رأي اللمبي

SaSo يقول...

مالها يعنى موش فاهمه
مدرسه حاصله على الايزو بتقبل من 140,مع توفير فرص عمل
واتوبيسات مكيفه ولا معرف اذا كانت مكيفه ولا لا
ذكية
هيه دى اللى تعباك اوى..
مالبلد كلها بقت ذكيه اليومين دول
حكزمتك نفسها ذكيه
ارحمنا يارب بقا م الذكاء اللى بيشر ليل نهار ده

غير معرف يقول...

يا سيادنا انتو معندكمش خبر عن ذكية
ذكية دي كانت معلمة وشغالة في شارع الهرم
وبعدين ذكائها تطور واشترت ملهي ليلي واشتغلت فيه راقصة
وكان اسمها المعلمة ذكية
ووزارة التربيه والتعليم اخذت كلمة معلمه علي انها مدرسة
واصبحت مدرسة ذكية