توارد خواطر..
ليس هناك أي شبهة سرقة أو نقل أو اقتباس..
ما حدث هو أن اللحظات التي كنت أكتب أنا فيها هذه التدوينة وأنشرها، كان صديقي محمد فتحي يجلس في صالة "الدستور" مع عبد الله ليكتب هو سيناريو الكاريكاتير الجديد ليرسمه عبد الله..
ثم انتهي أنا (في مكتبي) من كتابة التدوينة ونشرها، وينتهي هو (في الدستور) من كتابة السيناريو ورسمه.. لنكتشف أنا وهو أننا اعتمدنا على إفيه واحد استخدمناه نفس الاستخدام..
هو توارد خواطر مكتمل.. أنا عن نفسي سعيد به
هناك تعليق واحد:
تصدق أنا شفت الموكميكس دي وافتكتك انت اللي عاملها
إرسال تعليق